An Unbiased View of الفنون التشكيلية في الإمارات
An Unbiased View of الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
يُعد الرسم والنحت والطباعة والفن الجدري هم الأنواع التي يُبنى عليهم الفن التشكيلي، وفيما نستعرض علاقة هذه الأنواع من الفنون مع الفن التشكيلي:
وعلى أية حال فقد صور الفنان كوربيه العديد من الأعمال الفنية ومن أشهرها لوحة (المرسم) ولوحة (الجناز) وهي من أشهر أعماله إذ صور فيها كنازه لشخص وفي الجنازة صورة لكلب المتوفي، وكانه يحس بالحزن، وقد وقف مع المشيعين وكأنه يشيع صاحبه، فالصورة تعكس واقعية صادقة لذلك المشهد.
هو عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعةالمنعكسة من المنظر تكون خيالاً داخل مادة حساسة للضوء، ثم تعالج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر.
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟
المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.
وقد وقع اختيار مجلس إدارة الجمعية لهذا العام على الفنانين عبد الرحيم سالم ومنى الخاجة، لتقييم المعرض الفني وفرز الأعمال، وذلك لاعتبارهما في طليعة المشهد الفني الحديث والمعاصر ومن مؤسِّسي الحركة الفنية في دولة الإمارات، وقد ارتأى كل منهما تكريم الفنان عبيد سرور (الإمارات) والفنان يوسف الدويك (فلسطين)، لما يملكان من أثر واضح وبصمة فنية مميزة في الحركة التشكيلية الإماراتية.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
ويمكننا الاعتماد على تصنيف «إيتيان تعرّف على المزيد سوريو» الذي قسّم الفنون إلى سبعة فنون عامة تحوي كل منها مجموعة متدرّجة من الفنون ضمن مسميات متنوّعة ليقدّم لنا الفنون السبعة كونه التصنيف الأكثر شمولًا وتداولًا، لتصبح السينما هي الفنّ السابع.
أما ليلى جمعة فتكتب تحت عنوان «الفنون البصرية.. منجزات بشرية»: «هناك الكثير من الحركات الفنية التي ظهرت وشكلت جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الفن، ولكل منها طابع خاص، وهي تخلق تساؤلات عن ماهية ونوعية الفنون والصفات التي تميزها، لذا يعد مجال الفنون البصرية مجالاً خصباً، وتعد الدوافع التي تحرك البشر «الفنانين» فيه، مثيرة وكثيرة، مما يجعل الغوص في مجال الفنون البصرية أحد العوامل المهمة التي تؤهل الفنان وتثقفه بصرياً وتمده بطاقات استيعابية تجعل إنتاجه محاطاً بالوعي».
وفي ما يتعلق بالموضوعات التي يتم تناولها ضمن خريطة الأعمال المحلية، يقول الفنان سقاف الهاشمي: فنون الشارع تمثل قيمة كبيرة ترصد الحراك المجتمعي والمشروعات الحيوية بصورة إيجابية، وهو ما يسعى الفنانون الإماراتيون بوجه عام إلى طرحه عبر أعمالهم الحالية، التي تعيد طرح العلاقة بين مفهومي البيئة والواقعية، وربطها بالأحداث عبر قدرة الفنان على التقاط التفاصيل وإعادة صياغتها، واختيار الزاوية التي سيتعامل فيها مع فكرته، التي في كثير من الأحيان نجد أن نسيج تفاصيلها هي انعكاس حقيقي لتطورات مستوى المعارف والفنون حول الكثير من المفاهيم، التي هي جزء أصيل وجوهري من أي واقع، وتعبر عن المخزون الشعوري الإنساني، من دون الحاجة إلى الطرح المباشر، الذي يأتي غالباً على حساب جماليات العمل الفني.
أود هنا أن أشير إلى حسن شريف الذي مرّ بتجارب عديدة حتى توصل إلى أسلوبه الخاص بالفن المفاهيمي يكسر الحدود بين التصوير والنحت، ويدمج الاثنين في الحيز الفيزيائي الذي يشكل جزءاً لا يتجزأ من البيئة الطبيعية للإنسان، تدمير كامل لقواعد اللوحة التقليدية، تضاد لإطارها التقليدي ومادتها الموروثة، يشتمل على حوار مباشر بين الفنان والمواد النبيلة الطبيعية والمنزوعة من البنية، تعاد صياغتها المفهومية لتقابل الطبيعة البكر التي أنتجتها، حوار لا يخلو من قبل الصناعة الإنسانية .
وعلى هامش افتتاح المعرض كرم الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي كلاً من الفنان عبيد سرور، والفنان يوسف دويك، والدكتورة نهى فران، الذين احتفت بهم جمعية الإمارات للفنون التشكيلية نظير إنجازاتهم وأعمالهم
معالم تجسد تاريخ المدينة وتنقلكم في رحلة عبر الزمن إلى مكنونات تراثنا وهويتنا.